
في مأساة إنسانية تهز الوجدان، نجا شاب ثلاثيني وحيدًا من قرية “ترسين” التي محتها انهيارات أرضية ضخمة تمامًا من الوجود في جبل مرة.
وفي حالة صدمة تامة، يحاول الناجي الوحيد استيعاب ما حدث للقرية التي تضم أكثر من ألف شخص، تحولت إلى مجرد ذكرى في لحظة خاطفة.
اختفاء “ترسين”: شاهد عيان يروي صدمة الفاجعة التي قضت على ألف شخص
عنصر جديد يضاف إلى الكارثة التي هزت جبل مرة: نجاة شاب ثلاثيني من قرية “ترسين” التي ابتلعتها الانهيارات الأرضية بالكامل.
بينما أعلنت السلطات أن الكارثة قضت على أكثر من ألف شخص، يظل هذا الشاب هو الشاهد الوحيد على اللحظات الأخيرة للقرية، التي انهارت بسرعة البرق.
صدمته العميقة تحكي عن فاجعة لا يمكن استيعابها، حيث رأى كل شيء ينهار أمام عينيه في غمضة عين.