اقدم مواطنون من ولاية الخرطوم بنهب مستودعا للمساعدات الإنسانية تابع لمنظمة أممية بمنطقة رفاعة شرق الجزيرة
وعلمت” اليوم التالي”، أن جهات حكومية شرعت في تقصى الحقائق باعتبار أن المساعدات الإنسانية كانت في طريقها لتوزع على عدة قرى وعبر بطاقات وحصر مما حرم آلاف المستحقين منها.